في العقود القليلة الماضية لم يكن من الممكن للغرباء أن يشاهدوا صورنا الشخصية ولا الاطلاع على المعلومات الخاصة بنا إلا من خلال ما نسمح به نحن فقط، ولكن غيّر الوصول التلقائي للإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي بشكل جذري طريقة حياتنا وحتى إدراكنا للخصوصية الشخصية، وهذا بالضبط ما أراد القائمون على صن..